في مقاله لهذا الأسبوع "هارودز ٢"  يعقب العثمان على تعليق لأحد أصدقائه على مقاله السابق عن متجر هارودز، إذ انصب التعليق على تفاصيل المتجر التي ورد ذكرها في المقال ودفاع الصديق عنه، بينما يعقب العثمان أن لب القصد من المقال ليس تناول تفاصيل المتجر ذاته، بل تسليط الضوء على تصرفات فئة من السياح الخليجيين وتوجيه النصح لهم، فالنصيحة حتى تصل سلسة وبما يفيد لا بد إن يسبقها حكاية تمتع القارئ وتهيئه لاستقبال النصيحة، وفي النهاية المقال مثل القصيدة، المعنى بها يكمن في قلب الشاعر.

 

هارودز (٢) بقلم : عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

123 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr