طباعة
الزيارات: 6452

 

 

 

 

في عصر طغت فيه وسائل الاتصال الاجتماعي والألعاب الالكترونية على أوقات الفراغ وتكريس الوقت للأنشطة والهوايات والصداقات الحقيقية، يعود بنا العثمان في مقاله لهذا الأسبوع على جريدة القبس إلى الماضي الجميل حيث كانت الأنشطة والهوايات محوراً من محاور منهج التعليم الحكومي. وقد كان للعثمان، الذي كان حينها في التاسعة من عمره، هواية شغف فيها وهي جمع الطوابع، لكن هذه الهواية ما كان لها لتنمو معه كل هذه الأعوام وحتى يومنا هذا لولا ابن خالته المرحوم سامي بن ربيعة، الذي أهداه أغلى ما يملك.

 

بن ربيعة: بقلم عدنان عبدالله العثمان