في ختام جولته الاسكندنافية، ولدى جلوسه على مقعد حديقة جميلة في مدينة استوكهولم، يشد العثمان الرحال في ذاكرته إلى الجولة الشرق أوسطية التي عاشها في طفولته، جولة شملت العراق وتركيا والشام وفلسطين والقدس، في مصايفها الجميلة وأهلها الطيبين، فهل سيتسنى للأحفاد من الجيل الجديد أن يختبروا تلك الجولة السياحية؟

تمنيت: بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

72 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr