يواصل العثمان رحلته الاسكندنافية برفقة أسباطه في محطته الثانية أوسلو، لكن على خلاف شقيقتها الاسكندنافية السابقة كوبنهاجن، فوجئ العثمان بحالها الجديد وانحدارها عن صورتها السابقة التي عاشت في ذاكرته لدى زياره لها قبل ٢٨ عام، فما الذي جرى لأوسلو، وهل ما تعيشه الإن هي عاقبة من باع كوته؟

باع كوته بقلم: عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

244 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr