في مقاله لهذا الأسبوع، يواصل العثمان سلسلته العقارية الساحلية بالحديث عن الشواطئ العامة، التي هي من حق الجميع، إلا أن  الواقع مختلف إذ كثير من ملاك الشاليهات أقفلوا الشواطئ المقابلة لهم واعتبروها امتدادًا لملكيتهم الخاصة. ورغم إزالة البلدية من وقت لآخر تلك العوائق، لا ينفك الملاك يلجأون إلي عوائق جديدة تسد الشاطئ أمام العامة. 

شاقي روحك: بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

موقع دار العثمان

عدد الزائرين:

134 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr