في مقاله لهذا الأسبوع، يتناول العثمان السؤال التربوي الخطير الذي طرحه هروب فتاة ولجوئها إلى إحدى الدول. فبغض النظر عما قيل والجدل المستشري في وسائل التواصل الاجتماعي، تظل حقيقة وجود فجوة عميقة بين الأهل والأبناء في كل البيوت لا استثناء لأن هذه الفجوة هي صنيعة الانترنت واستغراق كل شخص صغيرًا كان أم كبيرًا بالعالم الموجود في الجهاز بين يديه في غفلة عن المحيطين به. هذا التحول الجذري يستجوب تحولًا جذريًا في المفاهيم التربوية الأساسية حتى يتعامل الأهل مع هذه الفجوة ويمد المجتمع جسر تواصل عبره إلى الجيل الأصغر

لنمنح أبناءنا حرية أكبر : بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

موقع دار العثمان

عدد الزائرين:

253 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr