في مقاله لهذا الأسبوع، يعود بنا العثمان إلى آخر أمسية لمركز جابر الثقافي ”أين تذهب هذا المساء“ التي أعادت الجمهور في الذاكرة إلى العصر الذهبي لتلفزيون دولة الكويت، وفي ذات الآن، جالساً بين الحضور، عاد العثمان بذاكرته إلى عقد الثمانينات خارج التلفاز بكل ما حمله من حروب وتوترات سياسية وأزمات اقتصادية لينتهي العقد بوقوع الغزو العراقي الغاشم. وإن عاد مركز جابر الثقافي بالحضور للماضي، يرى العثمان أن الوجهة الآن عليها أن تنصب نحو الغد، نحو مستقبل الأبناء والأحفاد.

أين تذهب هذا المساء: بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

325 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr