أخر الأخبار

دار العثمان .. و للخير دار : مركز المرحوم عبدالله عبداللطيف العثمان الخيري الثقافي الاجتماعي

لجنة أوصياء إدارة وتنمية ثلث المرحوم عبدالله عبداللطيف العثمان

عثمان هذا الزمان

 

 

 

في مقاله لهذا الأسبوع، يودع العثمان مدبرة منزله الفلبينية، آنيتا، والتي أضحت فرداً من أفراد عائلته بعد عطائها على مدى خمس وثلاثين عاماً، إذ آثرت التقاعد وقضاء حياتها في وطنها. وفي سياق الأزمة الحالية فيما يخص العمالة الفلبينية، يوجه العثمان رسالتين: إحداهما  للرئيس الفلبيني والأخرى إلى الحكومة الكويتية.

 

وداعاً أنيتا: بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Vinaora Nivo Slider 3.xVinaora Nivo Slider 3.xVinaora Nivo Slider 3.x
Vinaora Nivo Slider 3.xVinaora Nivo Slider 3.xVinaora Nivo Slider 3.x

عدد الزائرين:

125 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr