في مقاله لهذا الأسبوع يواصل العثمان سلسلته العقارية الساحلية مع إلقائه الضوء على الشاليهات والعودة إلى جذور نشأتها في السبعينيات وكيف تفاقمت من مخالفات بوضع اليد على أملاك عامة إلى مممتلكات خاصة قانونية غير منظمة، ومع وجود شريط ساحلي هو المتبقي من سواحل الكويت، هل سيترك لذات المصير الذي تعرضت له سواحل الكويت في الماضي  أم سيتم استدراك الوضع واعتبارها جزء من رؤية الكويت المستقبلية؟

الشاليهات: بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

270 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr