في مقاله لهذا الأسبوع يتناول العثمان موضوع الساعة على الساحة التعليمية في الكويت ألا وهو موضوع اختبار الآيلتس. ويعود بالقارئ في الذاكرة إلى عام ١٩٧٥ حيث كان العثمان طالبًا مبتعثًا وكيف كانت تجربته مع اللغة الانجليزية. تلك التجربة التي توضح أن الخلل الرئيسي لا يكمن في اختبار الآيلتس بل يكمن في المستوى التعليمي العام وضعف مخرجاته في جميع المواد، كما يكمن في فشل التعليم العالي في احتواء الطلبة في جامعات محلية حكومية مرموقة تغطي كافة التخصصات وفقاً لآعلى المعايير.
اختبار الآيلتس بقلم : عدنان عبدالله العثمان