في مقاله لهذا الأسبوع، يلقي العثمان الضوء على ما تعانيه أسر طلبة المدارس الأجنبية من اغتراب أبنائها اللغوي في ظل هيمنة اللغة الانجليزية على النظام التعليمي لتلك المدارس وإهمالها ما يتوجب عليها من تكريس اهتمامٍ مماثل بحصتي اللغة العربية والدين. هذا الاغتراب وصل حد الأسماء التي يحملها الأطفال، الذين ما عادوا يجيبون النداء على أسمائهم العربية، مفضلين أسماءهم الجديدة الأجنبية.

 

”ميسن“ بقلم عدنان عبدالله العثمان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عدد الزائرين:

183 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

تغيير اللغة

arenfrdeestr